في مثل هذا اليوم ولدت، وفي مثله من الأعوام التي حظيت فيها بفرصة معرفتك ومرافقتك كنت أتوجه إليك بالمعايدة. أما اليوم، وبعد أن أن استوفى الله  أمانته لديك، حيث عرجت نفسك إلى باريها راضية مطمئنة، بقي لنا من الماضي  ذكريات عطرة، يكللها المجد ويزينها الإباء . ذكريات تتناقلها الأجيال ، فلكبريائك سيرة ولعنفوانك حديث ولمواقفك… Read the full article